كتبت :دارين محمود
شهد حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي يُعد أكبر متحف في العالم مُخصص لحضارة واحدة، حضورًا دوليًا استثنائيًا عكس المكانة الحضارية لمصر.
حضور رفيع المستوى: شارك في الاحتفالية عدد كبير من قادة وملوك ورؤساء دول وحكومات من مختلف القارات، إلى جانب قيادات من منظمات دولية وشخصيات عالمية بارزة، حيث وصل عدد الوفود الدولية إلى 79 وفدًا تقريبًا.
أهمية الحدث: هذا الحضور غير المسبوق أكد على الاهتمام العالمي بالمتحف، الذي يمثل “رسالة خالدة من أرض التاريخ إلى العالم”، ويسلط الضوء على عراقة الحضارة المصرية وقدرتها على الجمع بين الماضي العظيم والحاضر المبتكر والمستقبل المزدهر.
المتحف كرمز: يُنظر إلى المتحف المصري الكبير على أنه صرح وطني جديد ورمز للهوية المصرية، وهدية من مصر إلى العالم لحفظ التراث الإنساني.
اللقطة التذكارية التي جمعت كل هذه الرموز جسّدت الاعتراف الدولي بعظمة هذا الصرح الثقافي الذي طال انتظاره.
