ترامب وماكرون ولولا وزيلينسكي من بين القادة الذين حضروا جنازة البابا فرانسيس
د. إيمان بشير ابوكبدة
اثنا عشر ملكاً حاكماً، واثنان من أولياء العهد، و 52 رئيس دولة، و14 رئيس حكومة، وستة نواب لرئيس الدولة، وثلاثة نواب لرئيس الوزراء، وسبعة رؤساء برلمان، وثلاثة عشر وزير خارجية، و17 وزيراً بحقائب مختلفة: هؤلاء هم رؤساء الوفود المشاركة اليوم في جنازة البابا فرانسيس. بالإضافة إلى ذلك، هناك تسع منظمات دولية والعديد من الشخصيات الأخرى.
وقد أصدر الفاتيكان قائمة بالوفود الحاضرة:
تشارك وفود من الأرجنتين وإيطاليا والولايات المتحدة في جنازة البابا فرانسيس. وبناء على ترتيب الأسبقية، فإن هذه الدول هي التي لديها ملوك أندورا، وبلجيكا، والدنمارك، والإمارات العربية المتحدة، وإسبانيا، والأردن، وليسوتو، وليختنشتاين، ولوكسمبورج، وموناكو، وفرسان مالطا، والسويد، أي 12 ملوكًا في المجموع. وتأتي بعد ذلك الوفود التي تضم رؤساء دول ألبانيا وألمانيا وأنغولا وأرمينيا وأستراليا والنمسا وبليز والبوسنة والهرسك والبرازيل وكندا والرأس الأخضر وقبرص وأفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وكرواتيا والإكوادور وإستونيا والولايات المتحدة الأمريكية وفنلندا وفرنسا والجابون وجورجيا وهندوراس والمجر والهند وإندونيسيا وأيرلندا وأيسلندا وكينيا ولاتفيا ولبنان وليتوانيا ومقدونيا ومدغشقر ومالطا ومولدوفا وموزامبيق والجبل الأسود والفلبين وبولندا والبرتغال وجمهورية الدومينيكان ورومانيا وسان مارينو وسيشيل وسيراليون وسلوفاكيا وسلوفينيا وسويسرا وتيمور الشرقية وتوغو وأوكرانيا والاتحاد الأوروبي، أي ما مجموعه 53 دولة.
ويشارك في الجناة أيضًا وفود ولي عهد النرويج والمملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية، ووفود رؤساء حكومات أندورا وبنغلاديش وبلجيكا وبلغاريا واليونان ولوكسمبورج والمغرب ونيوزيلندا وفلسطين وهولندا وقطر وبريطانيا وأيرلندا الشمالية وصربيا وسويسرا والتشيك، بإجمالي 15 وفدًا.
وبعد ذلك وصل الوفد برفقة زوجة رئيس دولة كولومبيا؛ 6 وفود تضم نواب رؤساء الدول من بوروندي وكوبا والسلفادور وغينيا الاستوائية وتنزانيا وزيمبابوي؛ 3 وفود مع نواب رئيس وزراء إسبانيا وإسواتيني والمكسيك؛ 7 وفود تضم رؤساء برلمانات من أذربيجان وبيلاروسيا وتشيلي ونيجيريا وأوغندا وباراغواي وتركيا؛ 14 وفداً مع وزراء خارجية الجزائر وبوركينا فاسو واليابان ومالي ومنغوليا وناميبيا والنرويج وبيرو وجنوب السودان وتونس وسريلانكا وأوروغواي وفنزويلا وزامبيا.
هناك 9 وفود من المنظمات الدولية، بما في ذلك الأمم المتحدة، ومجلس أوروبا، والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة العمل الدولية، ومنظمة الصحة العالمية، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والمنظمة الدولية للهجرة، ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا. وحضر أيضًا وزراء من البحرين والكاميرون وساحل العاج ومصر وغواتيمالا وإيران وقيرغيزستان وماليزيا وباكستان والاتحاد الروسي والسنغال وسنغافورة وسوريا وتشاد وتايلاند.
كما وصل إلى القصر الملكي كبار المسؤولين من الصين والعراق وموريشيوس وأوزبكستان وسفراء جزر البهاما وبوليفيا وكوستاريكا وهايتي وإسرائيل وجامايكا والكويت وملاوي ونيكاراغوا وميانمار وبابوا غينيا الجديدة وفانواتو وعمان ورواندا وسانت فنسنت وجزر غرينادين. وأخيرا، هناك شخصيات أخرى من غامبيا والسودان وسانت كيتس ونيفيس ووفود إضافية من كوسوفو وفيتنام.
ومن أبرز الحاضرين سيكون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزوجته.
