إنصاف الغربيين للقرآن الكريم

المستشار احمد النحاس
( الطبيب الفرنسي : موريس بوكاي ) :
” إن القرآن أفضل كتاب أخرجته العناية الأزلية لبني البشر ، وإنه كتاب لا ريب فيه ” .
( الشاعر الألماني : جوته ) :
” إن أسلوب القرآن محكم ، مثير للدهشة ، فالقرآن
كتاب الكتب ، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم
، وأنا كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل
جسدي ” .
( الطبيب والمؤرخ الفرنسي : جوستاف لوبون ) :
” إن الأربعة عشر قرنًا التي مرت علي القرآن لم تستطع
أن تجفف ولو بعض الشئ من أسلوبه ، الذي ما يزال
غضاً ، كأن عهده وعهد رسالته بالوجود كانا بالأمس ” .
( الكاتب والمؤرخ الإسكتلندي : توماس كارليل ) :
” إن علوية القرآن في حقيقته العليا ، فهو حافل بالعدل
والإخلاص ، الدعوة التي بلغها ” محمد ” إلي العالم
حق وحقيقة ” .
( الفيزيائي والفلكي الأمريكي : مايكل هارت ) :
” لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب أحتفظ بحروفه
كاملة دون تحريف ، سوي القرآن ” .
( المستشرقة والباحثة الألمانية : آنا ماريا شيمل ) :
” القرآن هو كلمة الله ، موحاة بلسان عربي مبين ،
ترجمته لن تتجاوز المستوي السطحي ، فمن ذا
الذي يستطيع تصوير جمال كلمة الله يأي لغة ؟
( المستشرق والمترجم النمساوي : فون هامر )
” القرآن ليس دستور الإسلام فحسب ، بل هو ذروة
البيان العربي ، أسلوب القرآن المدهش يشهد علي
أنه وحي من الله ، وأن ” محمد ” قد منحه الله
قمة الخطابة والبلاغة ” .