تنمية بشرية

أنت بخير، فلا تجعل الوهم يهزمك

أحمد حسنى القاضى الأنصارى

كثيرًا ما نشعر بتعب أو توتر، فنظن أننا مصابون بمرض خطير. تبدأ الفكرة في العقل، وتكبر حتى تُقنعنا بأننا مرضى، رغم أن أجسادنا سليمة.

هذا الشعور قد يكون مجرد وهم نفسي أو وسواس، وليس مرضًا حقيقيًا. العلاج ليس دائمًا في الأدوية، بل في الراحة النفسية، وذكر الله، والابتعاد عن الأفكار السلبية.

رسالتي إليك: لا تدع شعورًا عابرًا يسيطر عليك.

اهدأ، واذكر الله، واملأ وقتك بما ينفعك.

الذكر هو أفضل علاج، فاطمئن وكن قويًا.

ما تشعر به قد يكون وهمًا نفسيًا، لا مرضًا حقيقيًا.

اذكر الله، واملأ وقتك بما ينفعك، ولا تترك نفسك للأفكار السلبية.

ما تشعر به قد يكون وهمًا نفسيًا، لا مرضًا حقيقيًا.

اذكر الله، واملأ وقتك بما ينفعك، ولا تترك نفسك للأفكار السلبية.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى