تكتب / انتصار عمار
سأظل أحكي لليالي عنك وللنجوم.
ويظل يُصاحبني ضوء القمر في الصفاء، وفي الغيوم.
سأنتظرك حتى تفنى الدنيا، ويفنى الوجود.
وأحيا بعمري كله لك خيالًا، حتى يتجسد حقيقة وتعود.
من أي مكان، من أي كوكب تأتي،
فيُكتب ميلادي، وبك العمر يأتي.
ونحيا ربيعًا تتساقط فيه أوراق العمر.
الذي كان في بعدك، ويأتي العمر الحلو دون المر.
لطالما طال شوقي إليك، حييت عمرًا أنتظرك
وظل كل شئ راكدًا ينتظرك.
حتى يحيا من جديد، وتسطع شمسي.
وينمو زهري، وينبض حسي.
تُرى متى ستأتي ؟
وبأي زمن سنلتقي ؟
سأظل أحكي لليالي عنك وللنجوم.
ويظل يُصاحبني ضوء القمر في الصفاء، وفي الغيوم.
سأنتظرك حتى تفنى الدنيا، ويفنى الوجود.
وأحيا بعمري كله لك خيالًا، حتى يتجسد حقيقة وتعود.
من أي مكان، من أي كوكب تأتي،
فيُكتب ميلادي، وبك العمر يأتي.
ونحيا ربيعًا تتساقط فيه أوراق العمر.
الذي كان في بعدك، ويأتي العمر الحلو دون المر.
لطالما طال شوقي إليك، حييت عمرًا أنتظرك
وظل كل شئ راكدًا ينتظرك.
حتى يحيا من جديد، وتسطع شمسي.
وينمو زهري، وينبض حسي.
تُرى متى ستأتي ؟
وبأي زمن سنلتقي ؟
