ديني
من علامات الساعة: موت الفجأة

د. إبراهيم عوض
عندما نتأمل في زماننا، نجد أنه قد كثُر موت الفجأة بين الشباب والفتيات، وليس هذا أمرًا جديدًا؛ إذ إن موت الفجأة كان موجودًا في كل زمان ومكان. ولعل هذا يعد بمثابة ناقوس الخطر، لذا يجب علينا أن نستعد للموت في أي وقت، وأن نعمل على الاستعداد للقاء الله تعالى.
لذلك، وجب علينا الاعتدال في كل شيء والابتعاد عن كل ما يضر بالصحة، سعيًا للوقاية من موت الفجأة. كما ينبغي المحافظة على أداء الصلوات في مواعيدها، والإكثار من فعل الخيرات والصدقات والاستغفار.