تقارير

أرقام و حروف

أرقام وحروف
كتبت/ رانده حسن

ليس بالزمن البعيد كانت السيارات داخل البلاد معلق عليها لافتة تحدد نوع السيارة ، كان يكتب عليها إما ( ملاكى – أجرة – نقل ).
وتبعا لكل محافظة مثال : ( ملاكى الإسكندرية – أجرة الإسكندرية -نقل الاسكندرية).

ومع التطوير والتجديد واتباع النظام الإلكتروني الجديد الذى نظم وسهل ، التراخيص اللازمة لتلك السيارت ، كان هذا التغيير بمثابة عمل شهادة ميلاد وليس للبشر ولكن للسيارة ، أصبح لكل سيارة ملف خاص بها من النوع ، الماركة الخاصة بها ، الموديل ، سنة الإصدار ، ورقم الموتور ، اللون ،….كل شىء خاص بها .
تعريفا لصاحب السيارة ، وتوضيح ودليل للإدارة المرورية وتسهيلا لكليهما ، للوصول إلى تلك البيانات والمعلومات بضغطة زر .
تظهر البيانات ، سواء كانت تجديد ، استخراج ، مخالفات ، ….. إلخ .
وقامت الأجهزة الأمنية بوضع كاميرات المراقبة على جميع الطرق سواء كانت داخليا فى المحافظات أو على الطرق السريعة للسفر .
للأمان أولا ، ولمعرفة المخالفين .
وكان لابد لكل محافظة من محافظات الجمهورية ، أن يكون لديها المراكز المرورية الخاصة بها .
وأصبح لكل محافظة لوحات معدنية عليها أرقام وحروف ، من يقرأها يستطيع أن يعرف محافظة السيارة .
وهذا توضيح لمعاني الحروف و الأرقام على اللوحات المعدنية التي توجد على السيارات داخل جمهورية مصر العربية.

القاهرة :
ثلاثة احرف و ثلاثة ارقام لا تتقيد بأحرف معينة و يشترط عدم تكرارها.

الجيزة : حرفين وأربعة أرقام ولا تتقيد بأحرف معينة .

وهناك محافظات آخرى :ثلاثة حروف وأربعة أرقام :
الإسكندرية تبدأ ب “س”

بورسعيد: تبدأ ب “ط ع”

الشرقية تبدأ بحرف “ر”

السويس: تبدأ ب ط س”

الدقهلية: تبدأ بحرف “د”

الاسماعلية : تبدأ ب ” ص”

البحيرة تبدأ بحرف “ب”

دمياط: تبدأ ب ط د”

الغربية تبدأ بحرف “غ”

البحر الاحمر: تبدأ ب “ط ر”

المنوفية تبدأ بحرف “م”

شمال سيناء: تبدأ ب “ط ا”

القليوبية: تبدأ بحرف “ق”

جنوب سيناء: تبدأ ب “ط ج”

الفيوم: تبدأ بحرف “ف”

قنا: تبدأ ب “ص أ

المنيا: تبدأ بحرف “ن”

الاقصر : تبدأ ب “صق”

اسيوط : تبدأ بحرف “ی”

سوهاج: تبدأ بحرف “هـ”

اسوان: تبدأ ب “ص” و”.

مرسى مطروح : تبدأ ب “ج “هـ”
وهذه الحروف والأرقام سهلت ويسرت على العاملين وصاحبى السيارات الإجراءات القانونية والمرورية اللازمة للتيسير المرورى ، وكذلك سهولة معرفة مرتكبى الحوادث المرورية أو السرقات وإيجاد السيارات المسروقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى